7
وااااااو هل صديقي عمّر هو بل هي الفارسه " يا لي من غبي " ........هكذا همس في نفسه وهل يُعقل وترى ما الذي أعماني الى هذا الحد؟!
اقترب هذا الفارس من القائد والذي اعتاد أن لا يمتطي جواداً ولا يظهر منه سوى عينيه القويتين وقال في تحدي:
- أعطني سلاحي.
نظر اليه القائد وأضمر ضحكه خبيثه وقال :
- هاك , ظننتك لن تأتي بعد الآن !
قال وهو يشيح بناظريه بعيداً :
- أو أترك فرصة كتلك , احترس فقد تكون أنت مكاني المرة القادمه .
بدا هناك تحدي وجدال بين القائد وهذا المقاتل عمّار الذي يمتلك من الجرأة ما يكفيه لمواجهة هذه الملامح القاسية على وجه القائد ... ويبدو أنهما يتحدثان عن فرصه كانت غامضه بالنسبة للجميع ...
أخذ عمار سلاحه واتجّه الى موقعه , وهو في طريق الذهاب اعترض طريقه أحدهم هامساً في أذنه :
- اشتقنا اليك عمار!
نظر اليه عما وكأنه لم يسمع , بينما كان يراقبه أحمد من بعيد الذي انتبه لمشيته فقال " سحقاً لي !" الهذا لم أستطع تميزه فقد كان يرتدى عمّار ثياباً واسعه الأمر الذي لا يكشف عن طريقة مشيته بوضوح , كما وأنه يُخفي وجهه وهو من قال لي ن " وجهي مشوّه "
الأمر المضحك أن عمّار في تلك اللحظه رمق صديقه أحمد نظرة سريعاً رافعاً يديه :
- مرحباً صديقي!
فانتبه أحمد للصوت ...
وااااااو هل صديقي عمّر هو بل هي الفارسه " يا لي من غبي " ........هكذا همس في نفسه وهل يُعقل وترى ما الذي أعماني الى هذا الحد؟!
اقترب هذا الفارس من القائد والذي اعتاد أن لا يمتطي جواداً ولا يظهر منه سوى عينيه القويتين وقال في تحدي:
- أعطني سلاحي.
نظر اليه القائد وأضمر ضحكه خبيثه وقال :
- هاك , ظننتك لن تأتي بعد الآن !
قال وهو يشيح بناظريه بعيداً :
- أو أترك فرصة كتلك , احترس فقد تكون أنت مكاني المرة القادمه .
بدا هناك تحدي وجدال بين القائد وهذا المقاتل عمّار الذي يمتلك من الجرأة ما يكفيه لمواجهة هذه الملامح القاسية على وجه القائد ... ويبدو أنهما يتحدثان عن فرصه كانت غامضه بالنسبة للجميع ...
أخذ عمار سلاحه واتجّه الى موقعه , وهو في طريق الذهاب اعترض طريقه أحدهم هامساً في أذنه :
- اشتقنا اليك عمار!
نظر اليه عما وكأنه لم يسمع , بينما كان يراقبه أحمد من بعيد الذي انتبه لمشيته فقال " سحقاً لي !" الهذا لم أستطع تميزه فقد كان يرتدى عمّار ثياباً واسعه الأمر الذي لا يكشف عن طريقة مشيته بوضوح , كما وأنه يُخفي وجهه وهو من قال لي ن " وجهي مشوّه "
الأمر المضحك أن عمّار في تلك اللحظه رمق صديقه أحمد نظرة سريعاً رافعاً يديه :
- مرحباً صديقي!
فانتبه أحمد للصوت ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق