72
في الصباح الباكر كان صوت المذيااع عالياً فقد استطاع النائم أن يفزع من نومه وهذا الخبر وردنا قبل قليل
" بدء هجمه من من ارهابيين استطاعوا اجتياز الحدود بطريقه عجز المحللون السياسيون عن تفسيرها معلناً أسر أحدهم بينما فقد الآخر في احدى البيوت الشعبيه الفلسطينه كانت قريبه من مستوطنة الصهاينه"
لم يكن الأمر بتلك البساطه فقد تضاربت الأنباااء معلنه خطف أحد جنود الصهاينه ومقتل اثنين وحالات هلع شديدة ولكن المفآجأة أنهم بعد قليل اكتشفوا أن هذا الأسير فتاة صهيونيه م تتجاوز الخامس والعشرين من عمرها وقد تبين أنها احدى جنود الصهاينه والتى ما زالت تحت التدريب .."
الغريب في الأمر لما هذا اللبس في الموضوع ولكن المهمه نجحت باختطاف من أرادت المقاوزمه اختطافه للمساومة عليه بمعنى آخر
المهمه حققت أهدافها ...
غاااب أحمد ولم يرجع الى المنظمه الأمر الذي استدعى قلق المدرب الصارم والذي عزز قواته للتفتيش عنه ولكن بتلك الطرق الخاصه لديهم وفي النهايه
حقق أحمد الذي ما زال غائباً نجاحاً باهراً وأعطاااه القائد الأعلى رتبه عاليه
يتنماها الجميع منذ وقت طويل هو حصل عليها في وقت قياسي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق