9
ظنّ عمار لوهلة أن صديقه أحمــــد اكتشف حقيقته وهمّ بسؤاله " هل اكتشفت من هي الفارسه ؟" الا أنها بدت فكرة سيئه ولكن أحمد قال :
- أبتسم لكونك ترى نفسك مكآفئاً في قوتك أمام قوة القائد الغليظ الملامح ...
نظر عمّار الى أحمد الذي ارتاح كثيراً فلا يبدو أن أحمد اكتشفها وكانت حيلة ذكيه من أحمد فقال عمار مغتاظاً :
- ثق بي!
ضحك أحمد وقال :
- كيف ؟
نظر عمار اليه وهمّ بقول شيء الا أنه اُعلن موعد ابتداااء التدريب وبدء القتال , قال القائد بصوت عالي :
- اثنين اثنين ولتبدأ المبارزة بالأيدي ...
اقترب أحمد من عمار هامساً في أذنه :
- سأباريك ...!
وكانت المرة الأولي التى يطلب فيها أحمد مباراة صديقه عمار , فاستغرب وقال بنفس النبرة :
- أقبل ..
وبدأ القتال الذي بدا عنيفاً , الا أن أحمد صار يخفف من حدة القتال معها فهو يعلم أنها انثى اقتربت منه وقالت :
- لماذا أقرأ الخوف في قتالك لي صديقي!
اغتاظ احمد لتلك الكلمه وبدت وكأنها تتحداه فقبل التحدي حين قال :
- اذن لا تلمني اذا ألحقتُ بك الضرر...!
وقاتلا بعضهما البعض , الأم الذي توقّف عنه قتال البعض لبعضهما ليُشاهدا مدى روعة القتال فهم يعلمون كون أحمد يجهل حقيقة أنها انثى الا أن البعض كذلك جهل حقيقتها مثل أحمد ولكن أحمد وضعه مختلف فهو صديقه الحميم .., استطاع أحمد أن يسرح ولم يصدق كون من تقاتله انثى همست في اذنه وقالت :
- انتبه , سأضرب ضربتي !
حذرته رغمـ أن هذا لا يلعب في صالحها كونها مقاتله قد تحصل على وسام في أي لحظه , ولم يصدق أنها ستفعل الا أنها فعلت حين ضربته ضربه انتصرت هي فيها , وسقط يتلوى وجعاً.
ظنّ عمار لوهلة أن صديقه أحمــــد اكتشف حقيقته وهمّ بسؤاله " هل اكتشفت من هي الفارسه ؟" الا أنها بدت فكرة سيئه ولكن أحمد قال :
- أبتسم لكونك ترى نفسك مكآفئاً في قوتك أمام قوة القائد الغليظ الملامح ...
نظر عمّار الى أحمد الذي ارتاح كثيراً فلا يبدو أن أحمد اكتشفها وكانت حيلة ذكيه من أحمد فقال عمار مغتاظاً :
- ثق بي!
ضحك أحمد وقال :
- كيف ؟
نظر عمار اليه وهمّ بقول شيء الا أنه اُعلن موعد ابتداااء التدريب وبدء القتال , قال القائد بصوت عالي :
- اثنين اثنين ولتبدأ المبارزة بالأيدي ...
اقترب أحمد من عمار هامساً في أذنه :
- سأباريك ...!
وكانت المرة الأولي التى يطلب فيها أحمد مباراة صديقه عمار , فاستغرب وقال بنفس النبرة :
- أقبل ..
وبدأ القتال الذي بدا عنيفاً , الا أن أحمد صار يخفف من حدة القتال معها فهو يعلم أنها انثى اقتربت منه وقالت :
- لماذا أقرأ الخوف في قتالك لي صديقي!
اغتاظ احمد لتلك الكلمه وبدت وكأنها تتحداه فقبل التحدي حين قال :
- اذن لا تلمني اذا ألحقتُ بك الضرر...!
وقاتلا بعضهما البعض , الأم الذي توقّف عنه قتال البعض لبعضهما ليُشاهدا مدى روعة القتال فهم يعلمون كون أحمد يجهل حقيقة أنها انثى الا أن البعض كذلك جهل حقيقتها مثل أحمد ولكن أحمد وضعه مختلف فهو صديقه الحميم .., استطاع أحمد أن يسرح ولم يصدق كون من تقاتله انثى همست في اذنه وقالت :
- انتبه , سأضرب ضربتي !
حذرته رغمـ أن هذا لا يلعب في صالحها كونها مقاتله قد تحصل على وسام في أي لحظه , ولم يصدق أنها ستفعل الا أنها فعلت حين ضربته ضربه انتصرت هي فيها , وسقط يتلوى وجعاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق