11
- أظننتني فريسه سهلة !
فاذا به صديقه أحمد , فقال لها :
- أتواصل التدريب حتى في أوقات الراحه ؟
- نعم , وما العيب ..... قالتها وهي تنهض بعيداً عنه.
نظر اليها , وكأنه يتأملها , ثم نظر الى ساعته وقال :
- أتبارزني ...
نظرت اليه وقالت :
- ان كنت تستطيع ..؟
نظر اليها وقال:
- يا صديقي , أمس كنت منشغلاً ولكنني علمت أنني كان يجب أن أنتصر عليك ...
رفعت حاجبها الذان ظهرا وكأنهما ليسا حاجبان رجل فهمس بها :
- أمستعد ؟
- نعم , بالطبع ..
بدأ القتال بينهما , ولكنه لم يبدو قتالاً بقدر ما بدا وكأنه مستمتع بما يفعل فأعطته بقبضة يدها على معدته فصرخ :
- آآآآآآآآآخ , لماذا تُقاتل بعنف؟
- لأنك تُصر على معاملتي.......... وتوقفت عن الكلام فجأة .
الا انه داهمه واستطاع أن يسحب وشاحها , فظهر ت حقيقتها ماثله أمامه فاذا بها , فاتنه من فاتنات الشرق العنيدة وكانت تنطق ملامحها عن جنون القتال وبدت وكأنها في معركه حقيقه وأخذت تلتقط أنفاسها وهي سارح الذهن يتأملها ونسي فاااه مفتوحاً من صدمته لشدة جمالها وعيناها الذباحّه تلك فقال:
- وتقولين لي أن وجهك مشوه! يا صديقي ......... قالها بلؤم
- اذن اكتشفت حقيقتي ..
نظر اليها وهي تعيد ربط كوفيتها وتحاول اخفاااء وجهها الا أنه استمهلها قائلاً :
- توقفي !
- أظننتني فريسه سهلة !
فاذا به صديقه أحمد , فقال لها :
- أتواصل التدريب حتى في أوقات الراحه ؟
- نعم , وما العيب ..... قالتها وهي تنهض بعيداً عنه.
نظر اليها , وكأنه يتأملها , ثم نظر الى ساعته وقال :
- أتبارزني ...
نظرت اليه وقالت :
- ان كنت تستطيع ..؟
نظر اليها وقال:
- يا صديقي , أمس كنت منشغلاً ولكنني علمت أنني كان يجب أن أنتصر عليك ...
رفعت حاجبها الذان ظهرا وكأنهما ليسا حاجبان رجل فهمس بها :
- أمستعد ؟
- نعم , بالطبع ..
بدأ القتال بينهما , ولكنه لم يبدو قتالاً بقدر ما بدا وكأنه مستمتع بما يفعل فأعطته بقبضة يدها على معدته فصرخ :
- آآآآآآآآآخ , لماذا تُقاتل بعنف؟
- لأنك تُصر على معاملتي.......... وتوقفت عن الكلام فجأة .
الا انه داهمه واستطاع أن يسحب وشاحها , فظهر ت حقيقتها ماثله أمامه فاذا بها , فاتنه من فاتنات الشرق العنيدة وكانت تنطق ملامحها عن جنون القتال وبدت وكأنها في معركه حقيقه وأخذت تلتقط أنفاسها وهي سارح الذهن يتأملها ونسي فاااه مفتوحاً من صدمته لشدة جمالها وعيناها الذباحّه تلك فقال:
- وتقولين لي أن وجهك مشوه! يا صديقي ......... قالها بلؤم
- اذن اكتشفت حقيقتي ..
نظر اليها وهي تعيد ربط كوفيتها وتحاول اخفاااء وجهها الا أنه استمهلها قائلاً :
- توقفي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق