22
الحياة بمجملها فانيه الا أننا نتعلق بما نجده ليس من نصيبنا لو بحثنا في السبب لوجدنااااه حبنا في أن نمتلك شيء لمجرد أن هذا لشيء بعيد عنا ....
وجد أحمد نفسه غراباً بين صقور لا تهاب الموت بل تقترب منه أكثر , فكيف لأنثى أن تتملكها الشجاعه وكأنها تنافس تلك الصقور ولا تنظر للغربان لتكون بالاحتراف الرائع هذا , اذن هو يعترف أنها ماهرة في القتال .... ولديها علامات احترافيه تتميز بها اذن لما غادرتني سريعاً , قبل ن أكتشف الغموض لديها وقبل أتن أرى ماذا تخبئ من قصه وجودها في ميدان القتال هذا الذي فشلت فيه أنا ... أغمض عيناه وبدا مرهقاً ورما بأثقاله بعيداً وفجأة شعر بقبضة فارس جاااء يداهمه على حين غفله , وبدأ القتال العنيف وشدّ اللثام فاذا بها :
- من المقاتله ؟
- نعم, أو ظننتني مت ..., أو أسرت ؟!
نظر اليها وقال :
- لن أسامحك...
- علام؟ ونظرت اليه بنصف عين ...
- قولي أ نكِ لا تعلمين !
- بل أعلم...
- ماذا ؟
- أن عليك مواصلة التدريب ....
أها , ليست سهلة فقد استطاعت تغيير الموضوع كلياً وقالت :
- أتعلم ... أنت تخاف شيئاً وقد رفعت اللثام عن وجهها ونظرت اليه مباشرة ...
واصل النظر اليها فوضعت اللثام مرة أخرى وقالت:
- أسمعت ...
- نعم سمعت ...
- ممم , هيا أطلعني على خوفك ..
- بشرط ...
اذن هو الآن يتحدث اليها بمثل أسلوبها فقالت:
- ما هو ...؟
- قولي لي اسمك الحقيقي ...
- ههههه
- هيا قولي...
- فدوى ... ولكن احذر أن تناديني به .
الحياة بمجملها فانيه الا أننا نتعلق بما نجده ليس من نصيبنا لو بحثنا في السبب لوجدنااااه حبنا في أن نمتلك شيء لمجرد أن هذا لشيء بعيد عنا ....
وجد أحمد نفسه غراباً بين صقور لا تهاب الموت بل تقترب منه أكثر , فكيف لأنثى أن تتملكها الشجاعه وكأنها تنافس تلك الصقور ولا تنظر للغربان لتكون بالاحتراف الرائع هذا , اذن هو يعترف أنها ماهرة في القتال .... ولديها علامات احترافيه تتميز بها اذن لما غادرتني سريعاً , قبل ن أكتشف الغموض لديها وقبل أتن أرى ماذا تخبئ من قصه وجودها في ميدان القتال هذا الذي فشلت فيه أنا ... أغمض عيناه وبدا مرهقاً ورما بأثقاله بعيداً وفجأة شعر بقبضة فارس جاااء يداهمه على حين غفله , وبدأ القتال العنيف وشدّ اللثام فاذا بها :
- من المقاتله ؟
- نعم, أو ظننتني مت ..., أو أسرت ؟!
نظر اليها وقال :
- لن أسامحك...
- علام؟ ونظرت اليه بنصف عين ...
- قولي أ نكِ لا تعلمين !
- بل أعلم...
- ماذا ؟
- أن عليك مواصلة التدريب ....
أها , ليست سهلة فقد استطاعت تغيير الموضوع كلياً وقالت :
- أتعلم ... أنت تخاف شيئاً وقد رفعت اللثام عن وجهها ونظرت اليه مباشرة ...
واصل النظر اليها فوضعت اللثام مرة أخرى وقالت:
- أسمعت ...
- نعم سمعت ...
- ممم , هيا أطلعني على خوفك ..
- بشرط ...
اذن هو الآن يتحدث اليها بمثل أسلوبها فقالت:
- ما هو ...؟
- قولي لي اسمك الحقيقي ...
- ههههه
- هيا قولي...
- فدوى ... ولكن احذر أن تناديني به .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق