43
- ايااااك أن تفعل ...
- من المقاتله !
- أحسنت أيها الشجاااع , هزمتني .
- ومن قال لك أني أقبل بالهزيمه ...
هنا فآجأها هو حين التقط نفسه سريعاً وهو يقبض عليها قائلاً:
- ولن يجعلني حبي لكِ ضعيفاً ....
وبدأ العرااااك الذي ظننته لوهلة أنه انتهى بانتصاره عليها ولكنها لم تقبل ليتحداااها هو فصرخ المدرب قائلاً :
- توقفا ...
لم تشأ الفارسه أن تتوقف , الا أنه قال :
- العمليه ستكون من نصيب أحمد.
الا أنها نظرت اليه قائله :
- لا تظلمني , فهو لم ينتصر علي ...
الا أن أحمد بدا وكأنه لم يفهم شيئاً , فقال :
- عما تتحدثان ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق